عرفها جمهور الفقهاء بأنها الطواف بالبيت والسعي بين الصفا والمروة بإحرام
الإحرام
الطواف
السعي
يوصى بتنظيف جسمك (إزالة الشعر، تقليم الأظافر، تقليم الشارب، الاستحمام). يمكن القيام بذلك قبل الطيران
ارتداء ملابس الإحرام قبل الوصول إلى الميقات
لباس الإحرام بالنسبة للرجال، يكون طبقتان من الملابس البيضاء
لباس الإحرام بالنسبة للسيدات، حجابها المعتاد
يوصى بوضع الإحرام في صالة الطيران قبل الرحلة
التلفظ بالنية قل اللهم عمرة - اقرأ التلبية - الفدية
إذا نسيت الإحرام بالميقات، فعليك الرجوع إلى الميقات أو موازينه
المواقيت قسمان: مواقيت مكانية، ومواقيت زمانية؛ فالمواقيت المكانية للحج، المواضع التي أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالإحرام منها، يقال لها: مواقيت، هذا من أراد الحج أو العمرة
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ وَقَّتَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ: ذَا الْحُلَيْفَةِ، وَلِأَهْلِ الشَّامِ: الْجُحْفَةَ، وَلِأَهْلِ نَجْدٍ: قَرْنَ الْمَنَازِلِ، وَلِأَهْلِ الْيَمَنِ: يَلَمْلَمَ، هُنَّ لَهُنَّ وَلِمَنْ أَتَى عَلَيْهِنَّ مِنْ غَيْرِهِنَّ مِمَّنْ أَرَادَ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ، وَمَنْ كَانَ دُونَ ذَلِكَ فَمِنْ حَيْثُ أَنْشَأَ، حَتَّى أَهْلُ مَكَّةَ مِنْ مَكَّةَ. مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
أي ان المكان المحدد لسكان المدينة المنورة، ذا الحليفة (مكان 540 كم إلى الشمال من مكة المكرمة). وبالنسبة لأولئك القادمين من الشام (بما في ذلك سوريا والأردن وفلسطين)، حدد الجهفة (مكان على بعد 187 كم إلى الشمال الغربي من مكة المكرمة وقريب من رابغ، حيث يؤدون إحرامهم). وبالنسبة للقادم من نجد، حدد قرن المنازل (جبل، على بعد 94 كم إلى الشرق من مكة المكرمة، يطل على عرفة). وبالنسبة للقادم من اليمن، حدد يلملم (جبل على بعد 54 كم إلى الجنوب من مكة المكرمة). هذه الأماكن هي للناس (القادمين من الدول المحددة أعلاه) وكذلك للآخرين، الذين يمرون بها في طريقهم لأداء الحج أو العمرة. يمكن لأولئك الذين يعيشون داخل تلك الحدود أن يفترضوا أن يكون إحرامهم من حيث انطلقوا (للرحلة)، وحتى سكان مكة المكرمة، فإن 'ميقاتهم سيكونون المكان الذي يقيمون فيه في مكة'. متفق عليه
إزالة شعر الرأس بحلق أو غيره لقوله تعالى: {ولا تحلقوا رءوسكم حتى يبلغ الهدي محله} (البقرة196:)
تقليم الظافر قياسا على حلق الشعر
استعمال الطيب في الثوب أو البدن
عقد النكاح لقوله صلى ا1/4 عليه وسلم: (لا يْن لا يَنْكِحُ المحرم، ولا يُنْكِح، وَلا يخطب) رواه مسلم، فلا للمحرم أن يتزوج ولا أن يعقد النكاح لغيره، حتى يحل من إحرامه
المباشرة بشهوة بتقبيل أو لمس أو نحوه لقوله جل وعلا: {فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج} (البقرة197:)
الجماع لقوله تعالى: {الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج} (البقرة:197)
قتل صيد البر المأكول لقوله تعالى: {..وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ} (المائدة:96)
وجميع المحظورات السابقة لا يجوز فعلها عمدًا من غير عذر، ومن ارتكب شيئًا منها عمدًا من غير عذر فعليه الفدية مع الإثم، وأما من احتاج لفعل شيء منها لعذر يبيح له ذلك، فعليه ما يترتب على فعل المحظور من غير إثم، ومن فعل شيئًا منها ناسيًا أو جاهلًا أو مكرهًا فلا شيء عليه على الصحيح لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه) رواه ابن ماجه.
شروط الطواف هي الإسلام والعقل والنية وستر العورة وطهارة الحدث وطهارة الثوب وأن يطوف سبعة أشواط كاملة، وأن يجعل البيت على يساره، وأن يطوف بجميع البيت، وأن يطوف ماشيًا مع القدرة على المشي، وأن يوالي بين الأشواط، وأن يكون الطواف داخل المسجد الحرام، وأن يبتدئ الطواف من الحجر الأسود. وأما واجبات الطواف فقد ذهب بعض العلماء إلى وجوب صلاة ركعتين بعد الطواف، والصواب أنها سنة مستحبة. طريقة الطواف: يبدأ الطائف طوافه من الركن الذي فيه الحجر الأسود، فيستقبل الحجر، ويستلمه، ويقبّله إن استطاع دون أن يؤذي الناس بمزاحمتهم، ثم يجعل جانبه الأيسر إلى جهة البيت، ويبدأ طوافه، ثم يمشي ويطوف بالبيت مارًّا بالركن اليماني إلى أن ينتهي بركن الحجر الأسود، وهو المكان الذي بدأ الطواف منه، وتكون بذلك قد تمت له طوفة واحدة، ثم يكرر فعله حتى تتم له سبع طوفات. وبعد الانتهاء من الطواف يبادر الحاج والمعتمر بتغطية كتفه الأيمن. ومن السنة المؤكدة بعد الانتهاء من الطواف صلاة ركعتين خلف مقام إبراهيم إن تيسر له ذلك، وإلا فليصل الركعتين في أي مكان من المسجد الحرام.
المحافظة على الطهارة إن تيسر ذلك
استقبال القبلة والذكر والدعاء، وتكرار الدعاء المأثور ثلاث مرات عند الوقوف على الصفا والمروة
المشي على الرجلين بين الصفا والمروة، ولا يجوز الركوب إلا إذا دعت إلى ذلك حاجة، ويفعل على المروة ما فعل على الصفا
الرمل أو الهرولة بين العلمين الأخضرين، وذلك خاص بالرجال ولا يُسن للنساء
قراءة ما تيسّر من الأذكار والأدعية الواردة في الكتاب الكريم والسنّة النبوية أثناء السعي
التكبير، ويُندب أيضًا أن يصعد الساعي إلى الصفا والمروة ويرى الكعبة، ويُكبِّر ويُهلِّل ثلاث مرات
والحلق هو: إزالة الشعر بالموسى ونحوه، بحيث لا يبقى منه شيء. وأما التقصير فهو: القص من الشعر دون حلقه. لكن يكون القص أو الحلق من جميع الشعر، كما هو مذهب أحمد ومالك. وقال الشافعي: يجزئه التقصير من ثلاث شعرات